ان تجلس تدعو الله ان يهبك من فضله زوجة تكون انت .........على مدار حيتك مشغولا برسم ملامحها فى مخيلتك
ثم يفاجئك ربك بأكثر مما تتمنى فلا تملك الا أن تقول .......... الحمد لله
رباه’ .... هب لى من لد’نك عقلا ً أدرك به السرَ فى اختلاف الجدود
مجرماًَ يسكنّ العلا.... وبريئا ًفى ظلمّات السجون رهن القيود
ودميما ً عليه ِ ثوب عز ٍ وجميلا ً عليه ِ ثوب العبيد
وزكي عارى لايجد كسرة خبز وغبى يحدوه سعد السعود
كل’ هذا عدل يا مالك الملك ولكنى جهلت’ سر الوجود
شارك معنا فى يوم 6 ابريل 2010
معا لبداية الضغط من اجل تعديل الدستور و إصلاح الطريق
نحلم جميعا بمصرنا العزيزه و قد تخلصت من ذلك النظام الاستبدادى الذى يعوق التقدم ونحلم جميعا كذلك أن تتحول مصر نحو الحريه والديمقراطيه و الشفافيه وتبادل السلطه والفصل بين السلطات وتطبيق معاير العداله الاجتماعيه.ونعلم جميعا أنه لتحقيق هذا الحلم يجب اولا البدء بتمهيد الطريق لذلك و ضمان الشروط المنافسه .. او إصلاح الملعب طبقا لتعبير د/محمد البرادعىفالماده 76 من الدستور هى التى تضع قيودا شديده على الترشيح و تمنع ترشيح المستقلينوالماده 77 لا تضع حد أقصى لفترة الرئاسهوالماده 88 تمنع القضاء المصرى من الاشراف الكامل على الانتخاباتوكذلك قانون مباشرة الحقوق السياسيه الذى يتحكم فى العمليه الانتخابيه والاعتماد على الكشوف العتيقه وعدم السماح بالانتخاب ببطاقة الرقم القومى ولا للمصريين فى الخارج بالتصوت
وقد تم اجراء التعديل المشوه للدستور فى 2005و الانتقال من الاستفتاءات للانتخابات بعد ضغوط من النخبه السياسيه فى مصر بالاضافه للضغوط الدوليه التى حدثت وقتهاونحن نؤمن بأننا حتى الأن لم نمارس الضغط الكافى للتعديلات المطلوبهونؤمن اننا نمتلك الكثير و الكثير لنقدمهوخصوصا جيل الشباب الذى بدأ منذ 6 ابريل 2008 فى خوض تجربته فى المطالبه بالتغيير نحو الديمقراطيهولهذا فإننا نوجه دعوتنا لكل مؤيدى د/محمد البرادعى و كذلك مؤيدى د/ايمن نور أو النائب حمدين صباحى.. وكذلك ندعوا لكل الجماعات و الحركات و الاحزاب السياسيه الراغبه فى التحول نحو الديمقراطيهوندعوا كل الشباب فى كل انحاء مصر إلى البدء بخطوات ضغط مستمره تبدا من يوم 6 ابريل 2010لم يعد هناك وقت للتكاسل او الخوف او الحساباتوقد بدات العجله فى الدوران مره اخرى بعد تصريحات د/البرادعى وتاسيس الجمعيه الوطنيه للتغيير و البدء فى حملات التوقيعات على المطالب المتفق عليها .. وهى الحملات التى تلاقى قبولا عند المواطنين و تزداد نجاحا كل يوم.
ندعوكم معنا(افراد وحركات و احزاب و جماعات) للمشاركه فى يوم 6 ابريل 2010 كوقفه احتجاجيه أمام البرلمان المصرى بالقاهره فى تمام الساعه 12 ظهراللمطالبه بتعديل مواد الدستور 76 و 77 و 88تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسيهالغاء قانون الطوارىء
شباب 6 ابريلشباب بيحب مصر
www.6april.org0110479445Shabab6april.mov@gmail.com
فقط لا املك الا ان اضيف مقوله للصحابي الجليل ابو ذز الغفارى رضى الله عنه
(عجبت لمن لا يجد قوت يومه كيف لا يخرج بين الناس شاهرا سيفه)
التسميات: نقلا عن مدونة عمرانيه نت مجمع المدونات المصريه
يمكنني اليوم, بعد ما انتهى كل شيء أن أقول :هنيئا للأدب على فجيعتنا إذن فما اكبر مساحة ما لم يحدث . إنها تصلح اليوم لأكثر من كتاب .وهنيئا للحب أيضا ...
فما أجمل الذي حدث بيننا ... ما أجمل الذي لم يحدث... ما أجمل الذي لن يحدث .
كان يمكن أن أقول أي شيء ...ففي النهاية, ليست الروايات سوى رسائل وبطاقات, نكتبها خارج المناسبات المعلنة.. لنعلن نشرتنا النفسية, لمن يهمهم أمرنا . ولذا أجملها, تلك التي تبدأ بجمله لم يتوقعها من عايش طقسنا وطقوسنا. وربما كان يوما سببا في كل تقلباتنا الجوية .تتزاحم الجمل في ذهني . كل تلك التي لم تتوقعيها .وتمطر الذاكرة فجأة ..فأبتلع قهوتي على عجل. وأشرع نافذتي لأهرب منك إلى السماء الخريفية.. إلى الشجر والجسور والمارة.إلى مدينة أصبحت مدينتي مرة أخرى . بعدما أخذت لي موعدا معها لسبب آخر هذه المرة .
كيف أنت.. يسألني صديق ويمضي للصلاة .فيجيب لساني بكلمات مقتضبة، ويمضي في السؤال عنك . كيف أنا؟أنا ما فعلته بي سيدتي.. فكيف أنتِ ؟يا امرأة كساها حنيني جنوناً، وإذا بها تأخذ تدريجيا , ملامح مدينه وتضاريس وطن .وإذا بي اسكنها في غفلة من الزمن, وكأنني اسكن غرف ذاكرتي المغلقة من سنين .كيف حالك؟يا شجرة توت تلبس الحداد وراثيا كل موسم...
عندما ابحث في حياتي اليوم, أجد أن لقائي بك هو الشيء الوحيد الخارق للعادة حقاً. الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبأ به، أو أتوقع عواقبه عليّ. لأنَّني كنت اجهل وقتها أن الأشياء غير العادية, قد تجر معها أيضا كثيرا من الأشياء العادية .ورغم ذلك ....ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون...
حقيقة...لا ادى؟؟؟
غادرت قلبي إذن..كما يغادر سائح مدينة جاءها في زيارة سياحية منظمة. كلّ شيء موقوت فيها مسبقاً، حتى ساعة الرحيل، ومحجوز فيها مسبقاً، حتى المعالم السياحية التي سيزورها، واسم المسرحية التي سيشاهدها، وعنوان المحلات التي سيشتري منها هدايا للذكرى.فهل كانت رحلتك مضجرة إلى هذا الحد؟
كيف حدث يوماً.. أن وجدت فيك شبهاً بأمي. كيف ؟تصورتك تلبسين ثوبها العنابي، وتعجنين بهذه الأيدي ذات الأظافر المطلية الطويلة، كسرة الخبز التى افتقدت مزاقها منذ سنين
سامحك الله يا سيديتى على كل شئ
هأنذا مرة اخرى أحاول أن أضع شيئا من الترتيب داخلي.. وأتخلص من بعض الأثاث القديم . إنَّ أعماقنا أيضا في حاجة إلى نفض كأيّ بيت نسكنه ولا يمكن أن أبقي نوافذي مغلقه هكذا على أكثر من جثة ..إننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غير, وننتهي من الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئاً على حياتنا. فكلما كتبنا عنهم فرغنا منهم... وامتلأنا بهواء نظيف ..." .
كنت اعتقد أن الرواية طريقه الكاتب في أن يعيش مرة ثانيه قصه أحبها.. وطريقته في منح الخلود لمن أحب .
وربما كان صحيحا أيضا, فنحن في النهاية لا نقتل سوى من أحببنا. ونمنحهم تعويضا عن ذلك خلودا أدبيا . إنها صفقه عادلة . أليس كذلك؟!
و ربما كنت ضحية وهمي فقط, ومراوغتك التي تشبه الصدق. فوحدك تعرفين في النهاية الجواب على كل تلك الأسئلة التي ظلت تطاردني, بعناد الذي يبحث عن الحقيقة دون جدوى
تذكرت هذا البيت للشاعر "هنري ميشو" ورحت اردده على نفسي بأكثر من لغة .."أمسيات .. أمسيات كم من مساء لصباح واحد "كيف تذكرته, ومتى تراني حفظته؟ .. تراني كنت أتوقع منذ سنين أمسيات بائسة كهذه, لن يكون لها سوى صباح واحد ؟أنقب بعض الشيء في ذاكرتي عن القصيدة التي اخذ منها هذا البيت, وإذا بعنوانها "الشيخوخة" ..فيخيفني اكتشافي فجأة وكأنني أكتشف معه ملامح وجهي الجديدة. فهل تزحف الشيخوخة هكذا نحونا حقاً بليل طويل واحد. وبعتمة داخليه تجعلنا نتمهل في كل شيء, ونسير ببطء, دون اتجاه محدد؟أيكون الملل والضياع والرتابة جزءا من مواصفات الشيخوخة أم من مواصفات هذه المدينة ؟تراني أنا الذي ادخل الشخوخة.. أم ترى الوطن بأكمله هو الذي يدخل اليوم سن اليأس الجماعي؟
أليس هو الذي يملك هذه القدرة الخارقة, على جعلنا نكبر ونهرم في بضعة اشهر, وأحيانا في بضعة أسابيع فقط ؟
الآن نحن نقف جميعا على بركان الوطن الذي ينفجر , ولم يعد في وسعنا , إلا أن نتوحد مع الجمر المتطاير من فوهته, وننسى نارنا الصغيرة... اليوم لا شيء يستحق كل تلك الأناقة واللياقة. الوطن نفسه أصبح لا يخجل أن يبدو أمامنا في وضع غير لائق
لا أريد أن أتقاسم حزني مع الوطن.أفضل تواطؤ الورق, وكبرياء صمته....؟
كل شيء يستفزني الليلة.. واشعر أنني قد اكتب أخيرا شيئا مدهشا, لن أمزقه كالعادة.. فما أوجع هذه الصدفة التي تعود بي , بعد كل هذه السنوات إلى هنا, للمكان نفسه , لأجد جثة من أحبهم في انتظاري, بتوقيت الذاكرة الأولى .يستيقظ الماضي الليلة داخلي ... مربكا. يستدرجني إلى دهاليز الذاكرة .فأحاول أن أقاومه, ولكن, هل يمكن لي أن أقاوم ذاكرتي هذا المساء ؟
لا لن اقاوم ساكتب ما اريد لقد كان ذلك المثل الشعبي على حقّ "إن الذي مات أبوه لم يتيتَّم.. وحده الذي ماتت أمه يتيم".وكنت يتيماً، وكنت أعي ذلك بعمق في كل لحظة. فالجوع إلى الحنان، شعور مخيف وموجع، يظل ينخر فيك من الداخل ويلازمك حتى يأتي عليك بطريقة وبطريقة أو بأخرى.
ما أتعس أن يعيش الإنسان بثياب مبللة.. خارجاً لتوه من مستنقع.. وألا يصمت قليلاً في انتظار أن تجف!
فقط دعينى اوضح لك ..إنّ المهمّ في كل ما نكتبه.. هو ما نكتبه لا غير، فوحدها الكتابة هي الأدب.. وهي التي ستبقى، وأمّا الذين كتبنا عنهم فهم حادثة سير.. أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسببٍ أو لآخر.. ثم واصلنا الطريق معهم أو بدونهم.kjkjالتسميات: بتصرف, مقا طع من ذاكرة الجسد ..أحلام المستغانمى
صوتك يعيد لى الأمان المنتزع منذ الطفوله
ك طفل لا يشعر بالأمان ... ؟؟
الا عندما يعود الى أحضان أمه.....!!!
فتحتويه بذراعيها ..... وتغلف سمعه
بصوتها الحنون.......!!!!!!
أحبك ..... الأن أكثر
من حقنا ان نحلم ببدايات جديدة و ان تكون لدينا تصورات خاصة بنا لمستقبلنا ..
ليس من حق اى احد ان يصادر هذا الحلم .. رغم العصا الطويلة لحبيب العادلى
وجهازالشرطة الخاضع له بكل مستوياتة فالى ضحايا العبارة ..الى كل ام ثكلى الى من ماتوا
على حدود اليونان واطاليا وكل الحدود التى نعرفها ولا نعرفها ذهبوا هربا من حكم مبارك
فكانت بطون اسماك القرش احن عليهم منة اذ انها نهشت لحمهم مره واحدة فكان ألمهم
سريعا خاطفاو استراحوا اما مع هذا المبارك فتنهش لحومنا وأعراضانا كل يوم
ولا توجد بوادر على ظهور نهاية لهذا العذاب ولا أدرى لمذا يحضرنى قول لصديق لى
أستمتع بالسيء فا الأسواء قادم.
سنخرجُ من ثنايا الأرض
ونلتحم
ونأتيهم من تحت الأديم
وفى ذرات الهواء
وننحدر كالسيل
من فوق القمم
ونفجر بركاننا ونكويهم
بالحمم
,,,,,,,,,,,,,,
2-
فيا شجرة الصبار تعملقى
وتحركى
وامنحينا الشوك
فاليوم معركة
قد أطل غُبارها
أعدائنا قلة
وزحفنا
كالموج
,,,,,,,,,,,,,,
3-
ومن قبور الدويقة فانشرو
ا
ومن قاع البحار
ولحم الحيتان
وأنتم أيها المحنطون
فى خوفكم
قد قامت قيامتكم
أخيراً
فشِعرى لكم الصيحه
وصرختى لكم
الأذان
,,,,,,,,,,,,,,
4-
ومن المحلة فاخرجوا
ومن الصعيد
وفى الكفور والنجوع
والقرى فانشروا
فن الوعيد
علموا هذا الشعب
كيف يجلد السجانَ
وعلموه
أن لا يفل الحديدَ
إلا الحديد
,,,,,,,,,,,,,,
5-
ففى كربلاء الجديده
نحاصر اليوم
عدونا المجذوب
وسيصلب ويضرب
بالنعالِ
ونكتبُ التاريخَ
بالمقلوب
,,,,,,,,,,,,,,
6-
كَذِبْوا من قال عنكم
أنكم خائفون
وأنكم منذ عهدِ مينا
شعب خانعون
كَذِبْوهم
ولِيَرى فرعونُ
وجنودهُ
منكم
ماكانوا يحذرون
,,,,,,,,,,,,,,
7-
اطلبوا قصاصاً عادلاً
فيه الحياه
ما ضاع حقٌ
خلفه
وقف الأُباه
لن يُرجع المجدُ القديمُ
مصمصةٌ الشفاه
,,,,,,,,,,,,,,
8-
وللعروبة والإسلامِ كونوا
منارةً للتحرر
كونوا شموعاً فى الظلامِ
وهيئوا فى كل قطر
شعباً للتذم
ر
ساعتها لن يكون للطواغيت
مهرب
أو حتى تقهقر
وسيلهثون هرباً
فى الأزقة والحوارى
كالكلاب
ونريق ماء النيل على
أعقابهم
فقد وجب التطهر
,,,,,,,,,,,,,,
9-
طاردوا مجداً تليداً
قد تأخر
فبعد جهاد السنين
أخيراً دونكمْ
إما شهادة فى سبيل الحق
أو نصرٌ مظفر
بهجتيوس
أنا الأقصى ينادينى فتسمعه شرايينى سهام الكفر تدمينى
فمن يأتى يداوينى
يحفر تحتى يهتك عرضى أصّلا بنار القوم صليا
أفلا يخرج منكم رجل يهتف عاشت قدسنا اسلاميا
أفلا يخرج منكم عمر يرفع رايا النصر أبيا
تبكى الأقصى بكاء الكون يجيبه
لا شرقيه ولاغربيه غفلت عنى
أمة محمد تركت قدس خليل الله سبيا
ولاحول ولاقوة ألابالله